الدعا للفرج

« و أکثروا الدّعا بتعجیل الفرج فإنّ ذلک فرجکم » .

اللقاء بصاحب الامر

l لو ان اشیاعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب فى الوفاء بالعهد علیهم لما تأخر عنهم الیمن بلقائنا و لتعجلت لهم السعادة بشاهدتنا على حق المعرفة و صدقها منهم بنا    بحارالانوار، ج 51

وجه الانتفاع بالامام 

l اما وجه الانتفاع بى فى غیبتى فکالانتفاع بالشمس اذا غیبتها من الابصار السحاب الاحتجاج، ج 2، ص 602

l و انى لامان لاهل الارض کما ان النجوم امان لاهل السماء      غیبة الطوسى، ص 292 و 293

     اکمال الدین، بحارالانوار، ج 52، ص 30

عنایة الامام بشیعته

l انا غیر مهملین لمراعاتکم ولا ناسین لذکر کم و لولا ذلک، لنزل بکم اللاوا و اصطلمکم الاعداء          غیبة الطوسى، ص 292

الاطلاع على احوال الناس

l«فانا یحیط علمنا بانبائکم ولا یعزب عنا شىء من اخبارکم».           مجالس المفید، بحارالانوار، ج 53، ص 175

تکلیف الشیعه  فی زمن الغیبة

l «فلیعمل کل امرء منکم ما یقرب به من محبتنا»            بحارالانوار، ج 53، ص 176

طریق الوصول الى معارف الله

           منقول از دین و فطرت، ج 1

دعاء الامام 

رواة الحدیث

 (وَأَمَّا الْحَوادِثُ الْواقِعَةُ فَارْجِعُوا فیها إِلى رُواةِ حَدیثِنا، فَإِنَّهُمْ حُجَّتی عَلَیْکُمْ وَأَنَا حُجَّةُ اللّه).

من هو الامام

 (أَنَا بَقِیَّةُّ اللّهِ فی أَرْضِهِ وَالْمُنْتَقِمُ مِنْ أَعْدائِهِ، أَنَا خاتَمُ الْأوْصِیاءِ وَبی یَرْفَعُ اللّهُ الْبلاءَ عَنْ أَهْلی وَشیعَتی).

(کلمة الامام المهدی(علیه‏السلام)، بیروت، مؤسسة الوفاء، ص  543 - 542نقلاً عن الزام الناصب، ج  1ص   352 _ 353

اداء حق اللّه

 (وَنَحْنُ نَعْهَدُ إلَیْکَ أَیُّهَا الْوَلیُّ الْمُخْلِصُ الْمُجاهِدُ فِینا الظّالِمِینَ أَیَّدَکَ اللّهُ بِنَصْرِهِ الّذی أَیَّدَ بِهِ السَّلَفَ مِنْ أَوْلِیائِنَا الصّالِحِینَ: أَنّهُ مَنِ اتَّقى رَبّهُ مِنْ إخْوانِکَ فِی الدِّینِ، وَأَخْرَجَ مِمّا عَلَیْهِ إِلى مُسْتحقِّیهِ، کان آمِناً مِنَ الْفِتْنَةِ الْمُبْطِلَةِ، وَمِحَنِها الْمُظْلِمَةِ الْمُضِلَّةِ ومَنْ بَخِلَ مِنْهُمْ بِما اَعادَهُ اللّهُ مِنْ نِعْمَتِهِ عَلى مَنْ أمَرَهُ بِصِلَتِهِ، فَإنّهُ یَکُونُ خاسِراً بِذلِکَ لأُوْلاهُ و اخریه).

(الاحتجاج، ج 2ص  499 بحار الانوار، ج 53ص  177 (م. خ)، (نقلاً عن الاحتجاج).

دعاء الامام لشیعته

(فَإِذا أَذِنْتَ فی ظُهُوری فَأَیّدْنی بِجُنُودِکَ، وَاجْعَلْ مَنْ یَتَّبِعُنی لِنُصْرَةِ دینِکَ مُؤَیّدِینَ، وَفی سَبِیلِکَ مُجاهِدیِنَ، وَعَلى مَنْ أَرادَنی وَأَرادَهُمْ بِسُوءٍ مَنْصُورینَ وَوَفِّقْنی لإِقامَةِ حُدُودِکَ، وَانْصُرْنی عَلى مَنْ تَعَدّى مَحْدُودَک، وَانْصُرِ الْحَقَّ وَأَزْهِقِ الْباطِلَ، إِنَّ الْباطِلَ کانَ زَهُوقاً، وَأوْردْ عَلى شیعَتی وَأنْصاری مَنْ تَقَرُّ بِهِمُ الْعَیْنُ وَیُشَدُّ بِهِمُ الْأَزْرُ، وَاجْعَلْهُمْ فی حِرْزِکَ وَأَمْنِکَ، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ).

(کلمة الامام المهدی(علیه‏السلام)، بیروت، مؤسسة الوفاء، ص 338 نقلاً عن مهج الدعوات، تألیف علی‏بن موسى‏بن محمدبن طاووس، طهران، مطبوعات سنائی، ص 302

التوقیت 

واما ظهور الفرج فانه الى الله عزوجل، کذب الوقاتون،